عيد الجلوس الملكي
ويجدد الاردنيون في عيد الجلوس الملكي السعيد عهد الولاء للقيادة الهاشميه وميثاق المحبة والوفاء لقائد الوطن بالمضي خلف قيادة جلالته لتحقيق المزيد من الانجازات التي ينعم بها الوطن من اجل رخاء الاردنيين وعزتهم ورفعة الوطن وحماية استقلاله ومجده وجعله الدولة النموذج ، دولة المؤسسات والقانون والديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان وتكافؤ الفرص والعدالة والتنمية الشاملة التي يستفيد منها كل مواطن.
في عيد الجلوس الملكي يفاخر الاردنيون بقيادتهم الهاشمية التي تتواصل معهم في كل اماكن وجودهم على امتداد رقعة الوطن الغالي تستمع الى مطالبهم وتتفقد احوالهم، ، وتأمر بتلبية احتياجهم وتوجه الحكومة وكل من يعنيهم الأمر بوضع خطط وبرامج ذات اجندة زمنية محددة لاقامة المشروعات التنموية والبنى التحتية ويعود الى المكان عينه بعد حين لتفقد ما تم انجازه والاطلاع على المتغيرات الايجابية التي طرأت وفق الخطط التي وضعت
في عيد الجلوس الملكي يتطلع الأردنيون الى مزيد من الانجازات والارتقاء بالخدمات وتجويد الانتاج وابداء المزيد من القدرة على المنافسة في عالم تحتدم فيه المنافسة وهو الهدف الذي يسعى اليه جلالته منذ اطلق مرحلة بناء النموذج الذي يراكم على الانجازات التي تحققت ويعظم مكتسبات التنمية ويفتح الآفاق والنوافذ والشرفات أمام الكفاءات والعقول الأردنية التي اثبتت قدراتها واراداتها القويه وفازت في امتحان التحدي الذي انتقل بالأردن اقتصاداً وعمراناً واتصالات ومواصلات وصناعات وتعليماً واعلاماً الى مرحلة متقدمة لا مبالغة في وصفها بالمعجزة التي ترسخت وهي تنطلق اليوم الى افاق اكثر انفتاحاً واكثر قدرة في الرهان على الأردنيين بأن يحافظوا على منجزات وطنهم ويعززوها، والذي يقوم على اسس راسخة من الانتماء والولاء لهذا الوطن العزيز وشعبه الوفي والمعطاء وأن يكون اعتمادنا في الدرجة الاولى بعد الله سبحانه وتعالى على أنفسنا، وأن نأخذ بالأسباب التي توفر لنا المزيد من التقدم وتضع بلدنا وشعبنا على خارطة الدول المتقدمة التي تراهن على الانسان وتستثمر فيه وتوظف كل امكاناته وطاقاته لخدمة وطنه ومجتمعه واسرته ونفسه وان يكون قادراً على التواصل الايجابي مع محيطه وبما يضمن للأردن الوطن والشعب والنموذج حضوره في المشهدين الاقليمي والدولي..
في عيد الجلوس الملكي يقرأ الأردنيون بارتياح الصفحة البيضاء والخالدة لوطنهم وقيادتهم في كتاب التاريخ الذي سطروه بدمائهم وتضحياتهم ودموعهم وما اجترحوه من اعمال عظيمة وما انجزوه على مدى الايام والسنين في مسيرة ستتواصل انجازاتها وبلوغ اهدافها التي يبذل جلالة الملك كل جهوده من اجل تحقيقها
ويجدد الاردنيون في عيد الجلوس الملكي السعيد عهد الولاء للقيادة الهاشميه وميثاق المحبة والوفاء لقائد الوطن بالمضي خلف قيادة جلالته لتحقيق المزيد من الانجازات التي ينعم بها الوطن من اجل رخاء الاردنيين وعزتهم ورفعة الوطن وحماية استقلاله ومجده وجعله الدولة النموذج ، دولة المؤسسات والقانون والديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان وتكافؤ الفرص والعدالة والتنمية الشاملة التي يستفيد منها كل مواطن.
في عيد الجلوس الملكي يفاخر الاردنيون بقيادتهم الهاشمية التي تتواصل معهم في كل اماكن وجودهم على امتداد رقعة الوطن الغالي تستمع الى مطالبهم وتتفقد احوالهم، ، وتأمر بتلبية احتياجهم وتوجه الحكومة وكل من يعنيهم الأمر بوضع خطط وبرامج ذات اجندة زمنية محددة لاقامة المشروعات التنموية والبنى التحتية ويعود الى المكان عينه بعد حين لتفقد ما تم انجازه والاطلاع على المتغيرات الايجابية التي طرأت وفق الخطط التي وضعت
في عيد الجلوس الملكي يتطلع الأردنيون الى مزيد من الانجازات والارتقاء بالخدمات وتجويد الانتاج وابداء المزيد من القدرة على المنافسة في عالم تحتدم فيه المنافسة وهو الهدف الذي يسعى اليه جلالته منذ اطلق مرحلة بناء النموذج الذي يراكم على الانجازات التي تحققت ويعظم مكتسبات التنمية ويفتح الآفاق والنوافذ والشرفات أمام الكفاءات والعقول الأردنية التي اثبتت قدراتها واراداتها القويه وفازت في امتحان التحدي الذي انتقل بالأردن اقتصاداً وعمراناً واتصالات ومواصلات وصناعات وتعليماً واعلاماً الى مرحلة متقدمة لا مبالغة في وصفها بالمعجزة التي ترسخت وهي تنطلق اليوم الى افاق اكثر انفتاحاً واكثر قدرة في الرهان على الأردنيين بأن يحافظوا على منجزات وطنهم ويعززوها، والذي يقوم على اسس راسخة من الانتماء والولاء لهذا الوطن العزيز وشعبه الوفي والمعطاء وأن يكون اعتمادنا في الدرجة الاولى بعد الله سبحانه وتعالى على أنفسنا، وأن نأخذ بالأسباب التي توفر لنا المزيد من التقدم وتضع بلدنا وشعبنا على خارطة الدول المتقدمة التي تراهن على الانسان وتستثمر فيه وتوظف كل امكاناته وطاقاته لخدمة وطنه ومجتمعه واسرته ونفسه وان يكون قادراً على التواصل الايجابي مع محيطه وبما يضمن للأردن الوطن والشعب والنموذج حضوره في المشهدين الاقليمي والدولي..
في عيد الجلوس الملكي يقرأ الأردنيون بارتياح الصفحة البيضاء والخالدة لوطنهم وقيادتهم في كتاب التاريخ الذي سطروه بدمائهم وتضحياتهم ودموعهم وما اجترحوه من اعمال عظيمة وما انجزوه على مدى الايام والسنين في مسيرة ستتواصل انجازاتها وبلوغ اهدافها التي يبذل جلالة الملك كل جهوده من اجل تحقيقها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق