الخميس، 9 يونيو 2011
الثلاثاء، 7 يونيو 2011
الاكثر نفوذا وقوة في العالم العربي الملكة رانيا والشيخة موزة النساء
الاكثر نفوذا وقوة في العالم العربي الملكة رانيا والشيخة موزة النساء
تم اختيار الملكة رانيا وزوجة الامير القطري الشيخة موزة بنت ناصر المسند القدوتان الاكثر شعبية بالنسبة للمرأة العربية وفقاً لمسح اجراه موقع “Yahoo Maktoob ” للابحاث والاستطلاع شمل الرجال والنساء ولكن مشاركة النساء كانت اكبر فكان نصيب الملكة رانيا تقريباً الخمس باعتبارها نموذجاً يجب ان يحتظى به اما الشيخة موزة فحصلت على 16% من الاصوات والا ستطلاع كان بمناسبة يوم المرأة العالمي .
وكان أربع عربيات تصدرن بقائمة "فوربس" لأكثر النساء نفوذ منهن الملكة رانيا والشيخة موزة وأطلقت فوربس على ملكة الأردن لقب "ملكة الإعلام الاجتماعي" لوجود أكثر من 1.3 مليون متتبع لها علي موقع تويتر وأكثر من 300 ألف بجانب موقعها الالكتروني وصفحة اليوتيوب الخاصة بها والملكة رانيا وهي فلسطينية الأصل من عامة الشعب ولدت رانيا الياسين في 31 أغسطس عام 1970 في الكويت حيث أكملت دراستها الإبتدائية والثانوية، وحازت عام 1991 على إجازة في إدارة الأعمال من الجامعة الأميركية في مصروتزوجت من الملك الأردني عبدالله عام 1993ورانيا معروفة بحسها العالي في الأزياء وخدماتها الاجتماعية وخاصة في مجال التعليم فقد عملت على تطوير المدارس وإدخال اللغة الإنكليزية بشكل إلزامي في المدارس في الأردن في العام 2005، حصلت على المرتبة 81 على لائحة مجلّة فوربس لأكثر النساء قوةً في العالم وكانت أصغر إمرأة تصبح ملكة عندما تم تتويج الملك عبدالله.
اما الشيخة موزة لشيخة موزة بنت ناصر المسند زوجة أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني حاصلة على بكالوريوس في علم الإجتماع من جامعة قطر بعام 1986 وترأس مجلس إدارة المؤسسة العربية للديمقراطية ومقرها الدوحة تشغل عدة مناصب في قطر والأمم المتحدة في عام 2003 عينتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو مبعوثًا خاصًا للتعليم الأساسي والعالي، وبصفتها هذه تروج للعديد من المشاريع الدولية الهادفة إلى تحسين مستوى التعليم وجعله متوفرًا في مختلف أنحاء العالم وفي عام 2005 تم اختيارها لتكون أحد أعضاء المجموعة الرفيعة المستوى حول تحالف الحضارات التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، والتي أسسها أمين عام الأمم المتحدة كوفي عنان.
كما أسست الصندوق الدولي للتعليم العالي في العراق في عام 2003، وهو مشروع مدته 3 سنوات يدعم إعادة إعمار مؤسسات التعليم المتقدم في العراق وقد منحت قطر مبلغ 15 مليون دولار لهذا الصندوق الذي تديره مؤسسة قطر إلى جانب منظمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو وأسست عدد من المراكز التعليمية والجمعيات الإنسانية والخيرية في مجال رعاية الأيتام والمسنين والمرأة والطفل وذوي الإحتياجات الخاصة وحصلت على العديد من الجوائز والتكريمات الدولية لدورها الفعال في المجتمع الدولي وتبقى الشيخة موزة الأبرز كونها معروفة بأناقتها العالمية والفريدة من نوعها وقد ظهرت مع زوجها الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني عندما فازت قطر باستضافة كأس العالم 2022.
الأحد، 5 يونيو 2011
عيد الجلوس الملكي
عيد الجلوس الملكي
ويجدد الاردنيون في عيد الجلوس الملكي السعيد عهد الولاء للقيادة الهاشميه وميثاق المحبة والوفاء لقائد الوطن بالمضي خلف قيادة جلالته لتحقيق المزيد من الانجازات التي ينعم بها الوطن من اجل رخاء الاردنيين وعزتهم ورفعة الوطن وحماية استقلاله ومجده وجعله الدولة النموذج ، دولة المؤسسات والقانون والديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان وتكافؤ الفرص والعدالة والتنمية الشاملة التي يستفيد منها كل مواطن.
في عيد الجلوس الملكي يفاخر الاردنيون بقيادتهم الهاشمية التي تتواصل معهم في كل اماكن وجودهم على امتداد رقعة الوطن الغالي تستمع الى مطالبهم وتتفقد احوالهم، ، وتأمر بتلبية احتياجهم وتوجه الحكومة وكل من يعنيهم الأمر بوضع خطط وبرامج ذات اجندة زمنية محددة لاقامة المشروعات التنموية والبنى التحتية ويعود الى المكان عينه بعد حين لتفقد ما تم انجازه والاطلاع على المتغيرات الايجابية التي طرأت وفق الخطط التي وضعت
في عيد الجلوس الملكي يتطلع الأردنيون الى مزيد من الانجازات والارتقاء بالخدمات وتجويد الانتاج وابداء المزيد من القدرة على المنافسة في عالم تحتدم فيه المنافسة وهو الهدف الذي يسعى اليه جلالته منذ اطلق مرحلة بناء النموذج الذي يراكم على الانجازات التي تحققت ويعظم مكتسبات التنمية ويفتح الآفاق والنوافذ والشرفات أمام الكفاءات والعقول الأردنية التي اثبتت قدراتها واراداتها القويه وفازت في امتحان التحدي الذي انتقل بالأردن اقتصاداً وعمراناً واتصالات ومواصلات وصناعات وتعليماً واعلاماً الى مرحلة متقدمة لا مبالغة في وصفها بالمعجزة التي ترسخت وهي تنطلق اليوم الى افاق اكثر انفتاحاً واكثر قدرة في الرهان على الأردنيين بأن يحافظوا على منجزات وطنهم ويعززوها، والذي يقوم على اسس راسخة من الانتماء والولاء لهذا الوطن العزيز وشعبه الوفي والمعطاء وأن يكون اعتمادنا في الدرجة الاولى بعد الله سبحانه وتعالى على أنفسنا، وأن نأخذ بالأسباب التي توفر لنا المزيد من التقدم وتضع بلدنا وشعبنا على خارطة الدول المتقدمة التي تراهن على الانسان وتستثمر فيه وتوظف كل امكاناته وطاقاته لخدمة وطنه ومجتمعه واسرته ونفسه وان يكون قادراً على التواصل الايجابي مع محيطه وبما يضمن للأردن الوطن والشعب والنموذج حضوره في المشهدين الاقليمي والدولي..
في عيد الجلوس الملكي يقرأ الأردنيون بارتياح الصفحة البيضاء والخالدة لوطنهم وقيادتهم في كتاب التاريخ الذي سطروه بدمائهم وتضحياتهم ودموعهم وما اجترحوه من اعمال عظيمة وما انجزوه على مدى الايام والسنين في مسيرة ستتواصل انجازاتها وبلوغ اهدافها التي يبذل جلالة الملك كل جهوده من اجل تحقيقها
ويجدد الاردنيون في عيد الجلوس الملكي السعيد عهد الولاء للقيادة الهاشميه وميثاق المحبة والوفاء لقائد الوطن بالمضي خلف قيادة جلالته لتحقيق المزيد من الانجازات التي ينعم بها الوطن من اجل رخاء الاردنيين وعزتهم ورفعة الوطن وحماية استقلاله ومجده وجعله الدولة النموذج ، دولة المؤسسات والقانون والديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان وتكافؤ الفرص والعدالة والتنمية الشاملة التي يستفيد منها كل مواطن.
في عيد الجلوس الملكي يفاخر الاردنيون بقيادتهم الهاشمية التي تتواصل معهم في كل اماكن وجودهم على امتداد رقعة الوطن الغالي تستمع الى مطالبهم وتتفقد احوالهم، ، وتأمر بتلبية احتياجهم وتوجه الحكومة وكل من يعنيهم الأمر بوضع خطط وبرامج ذات اجندة زمنية محددة لاقامة المشروعات التنموية والبنى التحتية ويعود الى المكان عينه بعد حين لتفقد ما تم انجازه والاطلاع على المتغيرات الايجابية التي طرأت وفق الخطط التي وضعت
في عيد الجلوس الملكي يتطلع الأردنيون الى مزيد من الانجازات والارتقاء بالخدمات وتجويد الانتاج وابداء المزيد من القدرة على المنافسة في عالم تحتدم فيه المنافسة وهو الهدف الذي يسعى اليه جلالته منذ اطلق مرحلة بناء النموذج الذي يراكم على الانجازات التي تحققت ويعظم مكتسبات التنمية ويفتح الآفاق والنوافذ والشرفات أمام الكفاءات والعقول الأردنية التي اثبتت قدراتها واراداتها القويه وفازت في امتحان التحدي الذي انتقل بالأردن اقتصاداً وعمراناً واتصالات ومواصلات وصناعات وتعليماً واعلاماً الى مرحلة متقدمة لا مبالغة في وصفها بالمعجزة التي ترسخت وهي تنطلق اليوم الى افاق اكثر انفتاحاً واكثر قدرة في الرهان على الأردنيين بأن يحافظوا على منجزات وطنهم ويعززوها، والذي يقوم على اسس راسخة من الانتماء والولاء لهذا الوطن العزيز وشعبه الوفي والمعطاء وأن يكون اعتمادنا في الدرجة الاولى بعد الله سبحانه وتعالى على أنفسنا، وأن نأخذ بالأسباب التي توفر لنا المزيد من التقدم وتضع بلدنا وشعبنا على خارطة الدول المتقدمة التي تراهن على الانسان وتستثمر فيه وتوظف كل امكاناته وطاقاته لخدمة وطنه ومجتمعه واسرته ونفسه وان يكون قادراً على التواصل الايجابي مع محيطه وبما يضمن للأردن الوطن والشعب والنموذج حضوره في المشهدين الاقليمي والدولي..
في عيد الجلوس الملكي يقرأ الأردنيون بارتياح الصفحة البيضاء والخالدة لوطنهم وقيادتهم في كتاب التاريخ الذي سطروه بدمائهم وتضحياتهم ودموعهم وما اجترحوه من اعمال عظيمة وما انجزوه على مدى الايام والسنين في مسيرة ستتواصل انجازاتها وبلوغ اهدافها التي يبذل جلالة الملك كل جهوده من اجل تحقيقها
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)